رضاء الناس غاية لاتدرك....بقلم عطاف المالكي
ليس مهم أن يحبني الجميع
فرضاءهم غاية لا تدرك
فمهما عملت لن تنال رضاهم، وإن غيرت من مبادئك
لأجلهم فشلت في حياتك وفقدت ثقتك بنفسك،
من أشهر القصص الأسطورية التي قرأناها في المراحل المبكرة
قصة جحا وحماره التي وصفت محاولاته بالفشل
عندما سار في طريقه وكان همه أن يرضي البشر
ولكنه فشل ولم يجد إلا النقد والاستهزاء ولذلك عش حياتك كما تريد
ولا تغير من شخصيتك فالشخص الناجح يحاول إصلاح عيوبه،
لا من يبحث عن شخصية يُرضي بها الآخرين؛
وصدقت أمي
وإن اشعلت لهم أصابعك العشر شمعا وانطفات واحدة فهم سينسون التسع شمعات السابقة ويحاسبوك على الواحدة .هكذا بعض البشر ولذلك مؤمنة أن سعادتي بيدي
سواء وافق عليها الناس أو رفضوها ،
ولا يتحقق ذلك إلا بوضع لاصقا اللامبالاة بــــــــــ (لاأسمع لاأرى لاأتكلم )
أو لتدخل نصائحهم المجانية إلى أذن وتخرج للأذن الأخرى ثم تسبح في فضاء يعج بالتقريع والمثالية المزيفة ؟!!
نقطة وسطر جديد
لماذا التعب وقد قالها الأولون والآخرون
🤔لو حفرتَ لهم نفقاً في الجبل بإبرة لقالوا : لمَ تأخرت ؟! ولو كنستَ طرقاتهم برموش عينيك لقالوا : كان بإمكانك أن تصنع أفضل ! هؤلاء هم النّاس .
ليس مهم أن يحبني الجميع
فرضاءهم غاية لا تدرك
فمهما عملت لن تنال رضاهم، وإن غيرت من مبادئك
لأجلهم فشلت في حياتك وفقدت ثقتك بنفسك،
من أشهر القصص الأسطورية التي قرأناها في المراحل المبكرة
قصة جحا وحماره التي وصفت محاولاته بالفشل
عندما سار في طريقه وكان همه أن يرضي البشر
ولكنه فشل ولم يجد إلا النقد والاستهزاء ولذلك عش حياتك كما تريد
ولا تغير من شخصيتك فالشخص الناجح يحاول إصلاح عيوبه،
لا من يبحث عن شخصية يُرضي بها الآخرين؛
وصدقت أمي
وإن اشعلت لهم أصابعك العشر شمعا وانطفات واحدة فهم سينسون التسع شمعات السابقة ويحاسبوك على الواحدة .هكذا بعض البشر ولذلك مؤمنة أن سعادتي بيدي
سواء وافق عليها الناس أو رفضوها ،
ولا يتحقق ذلك إلا بوضع لاصقا اللامبالاة بــــــــــ (لاأسمع لاأرى لاأتكلم )
أو لتدخل نصائحهم المجانية إلى أذن وتخرج للأذن الأخرى ثم تسبح في فضاء يعج بالتقريع والمثالية المزيفة ؟!!
نقطة وسطر جديد
لماذا التعب وقد قالها الأولون والآخرون
🤔لو حفرتَ لهم نفقاً في الجبل بإبرة لقالوا : لمَ تأخرت ؟! ولو كنستَ طرقاتهم برموش عينيك لقالوا : كان بإمكانك أن تصنع أفضل ! هؤلاء هم النّاس .
لايعجبهم العجب ولا صيام في رجب
.
تعليقات
إرسال تعليق